في الوقت الذي يبدي فيه بعض مشاهدي القنوات التلفزيونية الأميركية تذمرهم حول الشعور الرجعي المتعلق بتغطية شبكة «إن بي سي» لفعاليات دورة الألعاب الأولمبية في لندن، نظرا لتأخر الشبكة في بث مراسم الافتتاح وبعض الفعاليات الأخرى، تحصل الجماهير الإنجليزية على صورة تلفزيونية أكثر عصرية، بل ومستقبلية أيضا، أثناء